top of page
!? كيف تحول أشهر محقق فى مدينة البط إلى أكبر مجرم

النوستالجيا.. وما الذي يسجعلك تقرأ قصص ميكي وبطوط وأنت في عشرينات عُمرك إلا لإنك تُريد بعض النوستالجيا.كانت والدتي -رحمها الله- مُعتادة كل يوم أربعاء أن تشتري لي مجلة ميكي أسبوعياً.. وكان أول كُل شهر تشتري لي ميكي جيب.. وظل ذلك حتى أواخر المرحلة الإعدادية فقد كبرت ولا يصح أن أقرأ قصص الأطفال مرة آخرى! فالحقيقة بعد قراءتي لهذا العدد لا أجد أي قصص أطفال بالعكس.. أجد قصص كُلها محبة وضحك برئ خفيف وبراءة ما بعدها براءة.









